إطمئنوا ، إن الله أنزل الطاعون وحصد به أرواح كبار الصحابة وحفظة كتابه من امثال أبو عبيدة بن الجراح ومعاذ ابن جبل
فلا هو عقاب ولا عذاب انما لله في خلقه شؤون
ولا هي ميتة سوء للمسلم.
وضع عمرو بن العاص كل صحابي مطعون تحت شجرة ووالاهم بالعلاج (اول حجر صحي) فمن مات منهم حفر له بجوار الشجرة فدفنه ومن نجا منهم عاد به الي المدينة.
ميتة السوء ليست ميتة بكورونا ولا بالطاعون ولا بالحرق او حادث قطار أو طائرة
إنما ميتة السوء أن نموت على غير التوحيد أو أن يقبض الله المسلم علي كبيرة ولا يمنحه الموت فرصة التوبة.
الموت لا ينتظر وباء ولا غيره
عيشوا بما يرضي الله وخذوا بالاسباب
وبكورونا او بغيرها سنلقى الله
( قُلْ إِنَّ الْمَوْتَ الَّذِي تَفِرُّونَ مِنْهُ فَإِنَّهُ مُلَاقِيكُمْ ۖ ثُمَّ تُرَدُّونَ إِلَىٰ عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ ).
رددوا وتضرعوا
اللهم أرزقنا قبل الموت توبه .وعند الموت شهادة .وبعد الموت جنة ونعيماً
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق