الأحد، 28 أغسطس 2022

*ما دلالة الشرك فى قوله تعالى(وَاعْبُدُواْ اللّهَ وَلاَ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا (36) النساء)؟(د.فاضل السامرائى) آية (36):

شيئاً فيها احتمالان وليست مثل (ولا يشرك به أحداً) أحداً يعني شخص.

 (شيئاً) فيها دلالتان إما شيئاً من الشرك لأن الشرك هو درجات هناك شرك

 أصغر وشرك أكبر أو شيئاً من الأشياء كل شيء سواء كان أحداً من الناس

 أو الأصنام أو غيره. 

إذن (لا تشركوا به شيئاً) 

فيها دلالتان: لا تشركوا به شيئاً من الشرك ولا شيئاً من الأشياء،

لا شيئاً من الشرك بأن تستعين بغير الله فالشرك درجات كما أن الإيمان درجات

 ولا شيئاً من الأشياء.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق