*(مَا لاَ يَمْلِكُ لَكُمْ ضَرًّا وَلاَ نَفْعًا (76) المائدة) لِمَ قدّم ربنا الضر على النفع في الآية ولم يقل طمعا لا يملك لكم نفعاً ولا ضراً"؟(ورتل القرآن ترتيلاً)
قدم الله الضر على النفع في الآية لأن النفوس أشد تطلعاً إلى دفعه من تطلعها إلى جلب النفع فكان أكثر ما يدفع المشركين إلى عبادة الأصنام أن يردوا بها الأضرار عن أنفسهم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق