إنها ذات الحكاية..
حكاية المقلاع (النبله التي كانت بيد داوود عليه السلام عندما كان يقاتل جالوت) الذي ابتكر النصر
وألهم النفوس الباردة الاشتعال!
(وق تل داود جالوت)
إنها حكاية أصغر الم حاربين الذي قت ل العملاق الجبار!
تقدم وحده ..
رأى نفسه كثيراً بربه .. فأمده الله بحبله.
كلهم رأوا جالوت إلهًا من دون الله..
وحده داود رآه مسماراً .. يسهل قلعه!
إنها ذات الحكاية!
لقد حاد أصحاب الج يوش الكثيرة عن الم عركة .. رأوا أنفسهم قلة!
وثلة صغيرة .. في بقعة عطشى محاصرة .. رأت نفسها أكبر .. ب الله أكبر .. ليكون النص ر للصفوة.
وليعلم من عقَّ دينه وارتعشت كفه،
أن النصر يُستمطر بقطع كل الأوردة .. وتُبقي وريداً هو الذي اتصل بالله عز وجل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق