على الأرجح أن موسى وهارون كانا أخوان شقيقان لكن يقولون للترقيق ثم هنالك أمر لأن ربنا ما ذكر أبو موسى وإنما ذكر أمه هي التي خافت وكادت لتبدي به لولا أن ربطنا على قلبها وقالت لأخته قصيه وأصبح فؤاد أم موسى فارغاً وهي التي قاست فهذا تذكير بأمه فقال (يا ابن أؤم). ليس معنى هذا أنهما ليسا من أب واحد هما شقيقان ولكن هذا تذكير بأمه لما قاست.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق